لتغير حياتك الى الافضل #رسالة_من_الكون تلخيص قوانين الكون للدكتور صلاح الراشد سيغير فهمك لحياة سهله وسلسه

قوانين الكون:
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين سيدنا محمد وعلى اله وصحبه أجمعين
سأقوم بتلخيص سلسلة رسالة من الكون للدكتور صلاح الراشد المعروضة باليوتيوب
تحدث فيها عن 30 قانون .. فهم هذه القوانين سيغير من فهمك للحياة.
أسأل الله لي ولكم الفائدة والمتعة .
مقدمة بسيطة
فيديو مقدمة في قوانين الكون للدكتور صلاح راشد
القوانين الكونية هي حقائق ثابتة ومستمرة
قوانين الكون تعمل سواء أدركناها أم لم ندركها ( من يقطع الإشار الحمراء سيحاسب حتى وان لم يكن يعرف أنه يتوجب عليه الوقوف )
الجهل بقوانين الكون قد يضر وليس فقط لا ينفع
القانون الأول """": كما هو فوق كذلك تحت
هذا القانون فيه عمق فما يكتب لك في السماء هو في الحقيقة بسبب اعتقادك وفكرك في الأرض.
أنت تصنع قسمتك ونصيبك بنفسك....
مهد لما تريده في الأرض ثم اسأل في السماء .....
مصدر أي قرار هو الخوف أو الحب ... القرارات التي توضع في وقت الخوف دائما خاطئة... تجنب اتخاذ القرار وقت الخوف ...
اذا أردت تأييد السماء مهد له بالتفاؤل والايمان ....
القانون الثاني"""" : هو قانون الطلب
- ينص هذا القانون على أنك إذا كنت تريد شيء فعليك أن تطلبه فالأشياء لا تأتي صدفة .
                          السؤال فن .. يتقنه السعداء
- هناك من البشر لا يطلب شيئا رغم أنه لا يملك شيء . يعتمد على مبدأ أنا متواضع وأنا قنوع يعيشون حياتهم في الذل وفي الحرمان رغم أن الكون كله مخلوق لأجله.
- سبب الظلم في الدنيا هم المظلومين ،وجود الظلم يعتمد 50% على المظلومين فالمظلوم يساهم في استمرار الظلم في الحياة .. انهض بحياتك وطالب بحقوقك
- الطلب يجب أن يكون بطريقة صحيحة
أول قاعدة في قانون الطلب  :( تعلم أن تطلب )
إن لم تطلب فإنك لا تحتاج
يعني حياتك تتوقف بما لديك
ليه تبخل على نفسك ؟!
اطلب ربك اطلب في حياتك ماذا تريد لكن اطلب صح .
القاعدة الثانية : أن تطلب صح.
دكتور صلاح الراشد يقول اطلب ما تريد لا ما لا تريد
لا تقول يارب ما أسقط ويارب لا تحرمني السعادة  اطلب بطريقة صح وقول : يارب أنجح ويارب أسعدني
القاعدة الثالثة : أن تطلب بهدوء ورفق
اطلب باسلوب هادىء لا تحتاج للصراخ أو البكاء
الكون هنا موجود ليحقق طلباتك
لا تطلب وأنت غاضب ومنفعل أو حزين
اطلب ونفسيتك هادئة وروحك صافية مرتاحة
وهذا يتطلب ذهن صافي خالي من الأفكار
لذلك تحتاج إلى جلسة هدوء وتأمل
انفرد بطلبك ثلاث أو خمس دقائق في الوقت الذي تشعر فيه أنك هادئ وذهنك مرتاح
ركز فقط على طلبك
اخترع لنفسك اسلوب جديد كأن تطلب خمس مرات في اليوم بعد كل صلاة.
القاعدة الرابعة: اسأل وانت متأكد
يعني أطلب طلب وانت متأكد مليار في المائة أنه سيتحقق
أجعل سؤالك يحتوي على الجواب الذي تريد لا ما لا تريد
لا تطلب وتتوقع العكس، لا تتوقع . فقط اطلب وانتظر الإجابة الصحيحة
تيقن من وقوعها في نفسك ليس فقط  بعقلك ، ولديك إحساس بوجودها.
القانون الثالث """"الذي تحدث عنه الدكتور صلاح في سلسلة رسالة من الكون هو
:قانون الجذب♡
هذا القانون ينص على أنك تجذب لحياتك ماتشعر بما تفكر فيه معظم الوقت .
كل ماهو موجود في حياتك أنت السبب فيه.
كل انسان يحدد مصيره ويختار قدره.
الأمراض والكوارث مرتبطه بما يصنعه الناس على الارض وليس من ارادة الله.
الله خلق قوانين مرتبطة بما يصنع البشر وهذا من القدر
إذا الشعب يوما أراد الحياة فلا بد أن يستجيب القدر.
الذين يعرفون القوانين سموا في القديم بالنبلاء.
العلم والوعي هو الذي ينقلك إلى درجة النبلاء.
بامكان أي انسان أن ينقل نفسه من وضع لاخر.عن طريق الوعي والوعي فقط.
الوعي : معرفة وعلم وايمان وروحانية
الهم طاقة سلبية لا تنفع أحد
انتبه لمشاعرك لأنها كثيرا ما تكون سبب في اعاقة جذب الخير لك
مشاعرك في الجذب أهم من أفكارك
أنت تختار بمشاعرك أشياء قد لا تريدها ولا تفكر فيها حقيقة
لا تنتظر حدثا لتشعر بالسعادة
أنت تشعر بالمشاعر ثم تحصل على الشيء وليس العكس >>>> نقطة مهمة
كل ما تحتاجه موجود بداخلك فلا تلهث وراء أشياء من اجل ان تشعر بمشاعر - استشعرها قبلا و سيأتيك ما تريده تلقائي
حقيقة الحقيقة: المشاعر ما كانت ولن تكون ابدا مرتبطة بأشياء تحصل او ستحصل في الخارج
من المؤسف ان يتعس وييأس الشخص لانه يريد ذلك الشيء من اجل ان يسعد أو يشعر بقيمة نفسه . لأنه لن يحصل عليه.
ضروري أن تشعر بمشاعر حب و رضى اتجاه ما  يتجلى  على الآخرين من مظاهر الغنى و السعادة .. حتى تجذبها لك.
يمكنك ان تقوم بجرد لكل الأهداف التي تريد تحقيقها في حياتك وهو تمرين مناسب لمعرفة الأفكار التي تدور في ذهنك
   فكر و اشعر انك ضعيف و مظلوم و محروم وستحصل على المزيد من الحرمان و الظلم.
لا يهم أين/ كيف أنت الآن ...  فقط  في اللحظة التي تبدأ فيها بالتفكير  والشعور بطريقة مختلفة تتغير حياتك
حل الحلول هو في تغيير أفكارك ومشاعرك ولن ينفع أي شيء بدون ذلك
الشكر هو تدريب ممتاز لتسهيل المشاعر التي تريدها في علمية الجذب
لما يشكر شخص الله تعالى على الصحة التي يتمتع بها - هو في ذات اللحظة يستشعر --الصحة- و يتحسسها في كل جسده فهنا يحصل شيئان ... الأول أن صحته تزيد و الثانية انه يتمرن على الشعور بالصحة وفي ما لو تعرض لمرض سيسهل عليه الشعور .
استشعارك بالنعمة مرحلة أولى لجذبها
الخيال أقوى من التفكير وحده وأقوى من الشعور وحده الخيال قوة عظيمة في تسييل الأفكار و المشاعر.
قيمك تقود حياتك . تمرين جميل لتكتشف بها قيمك اكتب مجموعة من القيم والأشياء المهمة لحياتك
        مثل : الحب الدفء العائلي السلام الطمأنينة الراحة  المال الصحة بعد كتابتها اسأل نفسك عن أكثر شيء مهم بالنسبة لك
تصفيفك لقيمك يعينك على تحديد أفكارك وبالتالي تحديد ما تريد جذبه .
اترك فكرك وشعورك في ساحة المشاكل و سيقوم قانون الجذب بجلب الكثير من المشاكل لك
حقيقة الحقيقة هي انك تحصل بالضبط على ما تشعر وتفكر فيه مهما يكن نوع ذلك
فكر في الشيء الذي تريده/أو لا تريده و استشعره في داخلك و استمر وبهدوء في هذه المشاعر كل يوم و سيأتيك ما أردته
قانون الجذب يعمل بدقة عالية جدا و مسالة المشاعر مهمة للغاية حيث انك لن تحصل على ما تريد مع العلم ان كل ما تريده هو طاقة و ترددات الا اذا كنت منسجما مع هذه الترددات بمعنى بسيط ان تشعر بامتلاكك لذلك الشيء وكأنه فعلا لك الآن
شعورك بالهدوء والسلام الداخلي يمكنك من العطاء.
أنت تجذب الشخصيات المحيطة بك لأنها تشبهك من الداخل .
إذا تكرر معك الحدث نفسه فراجعه في داخلك ، إذا تعاني من إن صدقائك ما يحترمونك يمكن إنت ما عندك احترام للآخرين.
القانون الرابع """: كما في الداخل كذلك في الخارج .
وفق قانون كما في الداخل كذلك في الخارج ، الناس لا يختلفون عما بداخلهم.. الناس يحققون في الخارج ما هو موجود بداخلهم .
إذا كنت دائم التأنيب لنفسك ..فستجد دائما من يؤنبك . وإذا كنت لا تحترم نفسك بالداخل ستجد أناس في الخارج لا يحترمونك
بالمقابل إذا كان الشخص مطمئن آمن سعيد يحب نفسه فأينما يذهب يشكل هذه البيئة
إذا أردت السلام في العالم .. فأنشئه في داخلك
كل الحروب تنشئ بسبب اضطراب في الداخل .
السلبيون تربة خصبة للطاقات السلبية الموجودة بالكون
يصعد سلوكك للسماء ليرتد إليك قدرا مشابها
أينما تذهب تجد ما هو أمامك في داخلك .. ستجد أشخاص يشبهون داخلك.
رتب داخلك بالطريقة التي تريد أن ترى محيطك عليها ’
صداقاتك هي انعكاس لما في داخلك .
الداخل هو : مشاعرك أفكارك اعتقاداتك تخيلاتك .
القانون الخامس قانون المقاومة :
قانون المقاومة من أعظم القوانين .. ينص على أنه أي شيء نقاومه سنجلبه لنا
إذا تقاوم المرض سيأتيك المرض .. أنت تصبح ما تقاومه .
إذا تقاوم الظلم >>> ستجلب لنفسك الظلم .
وجه لعقلك الأوامر بالايجاب فقط
توجيه التعليمات بالنفي للطفل يحقق نتائج عكسية .
بدلا من أن تلعن الفشل وتخاف منه .. ركز على النجاح واجذبه
ركز على قوتك الموجودة بدلا من مقاومة القوى الأخرى. ركز على النجاح بدل من التركيز على الفشل ركز على الشجاعة والثقة بدلا من التركيز على الضعف والخوف
عقلية الضحية مصدر لفكر المقاومة
القانون السادس قانون الانعكاس:
الكون مرآة تعكس ما في داخلك..أي متكرر في واقعك, هو رسالة من داخلك.
شعورك الداخلي بالبؤس تجلب الأحداث المأساوية لحياتك
ينجذب لحياتك أشخاص طاقتهم مشابهة لشعورك الداخلي
لتشعر بالارتياح الحقيقي عدل ما في داخلك وكف عن لوم الاخرين والشكوى والتذمر.
سجل كل ما يزعجك من الاخرين وحاول تصحيحه في داخلك
القانون السابع قانون الاسقاط:
كل ما تسقطه على الخارج هو انعكاس لما في داخلك .
تفسيرك للأحداث من حولك هو اسقاط عن ما في داخلك .
فن التعامل مع الداخل >> هنا البداية.
القانون الثامن قانون الإرتباط:
أي شيء تشعر أنك مرتبط به سيتحكم فيك.
اجعل الارتباط خيار لطفلك لا تلزمه بذلك ليكون قوي وواثق من نفسه.
تخلى عن الارتباط المرضي لتشعر بالحرية.
ارتباطك بالاخرين يدخلك في حق طاقتهم
كل ما ترتبط به تصبح عبدا له .. ويتحكم بك.
ارتبط بالله وحده فهو سبحانه مصدر كل الطاقات الكونية.
كل ما زاد ارتباطك بالله .. زادت طاقتك.
حتى عند اختيارك لأصدقاء ايجابيين وجيدين لا تربط نفسك بهم.
الإرتبط = حب مشروط
        الحب الحقيقي للآخر يبدأ بحبك لذاتك
● الغفران عكس الارتباط (أكبر علاج للارتباط).
– تمسكك بمشاعر الغضب يضرك وحدك.
– غفرانك للآخرين فيه رحمة لنفسك.
– ارتباطك بإساءات الآخرين، ظلم لنفسك.
– غفرانك للآخرين، تشافي من ارتباطك بإساءاتهم.
– غفرانك لنفسك، نقطة الانطلاق.
قانون الإنتباه:
ما تنتبه له >> يتجلى لك  سواء ايجاب أو سلبي
الإنتباه : أفكار كلمات أعمال
إن القدر موكل بالمنطق
كل شيء ثابت حتى نراقبه .. عندما تراقب الشيء وتنتبه له يتجلى لك
كل ما نهمتم به نحركه تجاه تفكيرنا
تركيزك على المشكلة يضخمها
ركز على العمل لا تركز على المال لتجلب الرزق
ركز وانتبه على ما تريد حتى وأنت في أصعب الظروف
الخوف الداخلي يجعلنا نقرر أشياء خاطئة
القانون التاسع قانون السريان:
هو قانون الحركة والانطلاقة
في الحركة بركة
المهم دائما هو ان تنطلق .. حتى وإن أخطأت
لابد يكون عندك أفكار وقناعات متغيرة ومتطورة ..ما يصلح لليوم قد لا يحصل للغد ..
الثبات على الأفكار والقناعات خطأ ..فالانسان متجدد
التجديد والتغيير سمة من سمات الناجحين..
البركة أن تستقبلك الطاقة نحوما تريد
لابد أن تتوافق ذبذباتك مع ذبذبات ما تريد
إذا تبي الغنى اشعر بالغنى واجلس نع ناس أغنياء
لا تناقض جذبك للهدف بالخوف أو الشك
أنت تجذب ما تشعره
النية أن يكون لك مقصد محدد في اتجاه نتيجة محددة.
عدم شعورك باستحقاقك للهدف يحول دون تحقيقه.
القانون العاشر قانون الوفرة :
قانون سلس يعمل بسهولة
اذا الشخص لا يريد المساعدة لا تساعده فحين تساعده وهو لا يريد فأنت تضره أكثر من أنك تنفعه.لا تتدخل في حياة الناس وتحاول تعديلها فقط قم بتوعيتهم وتنبيههم..
الناس تختار المعاناة والفشل إذن لا تتدخل بهم ..
لا تشعر بالتأنيب لتعاسة غيرك .. فهذا خيارهم
ينص هذا القانون على أن كل العطايا والمزايا التي خلقها الله سائرة لك في كل وقت
بمشاعرك وأفكارك و قناعاتك تجلب المزايا والعطايا لك ..
قناعاتك السلبية تعيق قانون الوفرة
الوفرة بالحب بالسعادة بالمال بالتوفيق بالرزق
يأتيك الشيء في قانون الوفرة دون أن تبذل جهد كما في قانون الجذب فالله متكفل بالرزق ..
النجاح حالة ذهنية وليس انتاجات مادية.
الذبذبات أكبر سبب للنجاح.
كل ما تحتاج أن تعمله في قانون الوفرة هو أن تكتشف قناعاتك الموجودة عن الحياة ..
انظر لعملك وحياتك الأسرية إذا فيها قلة فالمشكلة فيك.. لابد أن تحلل مشكلتك وتكتشفها حتى تحدث تغيير في الداخل
القانون الحادي عشر قانون الوضوح :
الأهداف الواضحة تتحقق
كن واضحا دائما في مطالبك ومشاعرك ورغباتك وأهدافك
يضيء الكون حول الشخص الواضح
كن واضح مع الله سبحانه ومع النفس ومع الآخرين
الوضوح سبب رئيسي لنجاح العلاقات
بوضوحك تمنح الاخر فرصة لفهمك
المشاعر أخطر أداة قد تعرقل طاقة السريان لديك.. مشاعر الغضب والزعل
من المهم أن يكون لديك مهمة واضحة ومحددة
ضع اهدافك بطريقة صحيحة
حدد موقع مشاعرك الحالي وإلى أين تريد أن تذهب بها
لابد من كتابة أهدافك لا يكفي أن تجعلها بذهنك .
لأا تقل أهدافك إلا لأناس ايجابيين .
القانون الثاني عشر قانون النية :
النية قصد محدد تجاه هدف معين
النية يليها عمل
استخدم كلمة أنوي بدلامن أريد وأرغب
النية تسمى قوة لتحقيق الأشاء
لا تنشغل بالمعوقات وركز على الهدف
بمجرد أن تنوي تتحرك عندك القوى /مثلا أنوي أن أكون اليوم سعيدة
أنوي أن أكون مبتسمة
أنوي أن أبدع في مجال التنمية الذاتية أنوي الحصول على دورات مفيدة
أنوي قضاء شهر رمضان في الطاعات واستغلال وقتي بالمفيد في هذا الشهر الكريم المليء بالروحانية
كلما كانت النية واضحة تسرع الجذب
الثالث عشرقانون الغنى:
ان تنوي الغنى ،، يعني انك ستعمل باتجاهه ..أعلن للكون عن حقك المسلوب ، تتحرك نحوك الفرص .. من يعتاد الدراما ،، يصبح جزءاَ منها ..
الكون غني بالهبات وكل ما عليك هو اعلان رغباتك
تكديس الأموال وعدم انفاقها يعيق نموها
كلما أعطيت أعطتك الدنيا
إن تُمسك تمسك عنك الدنيا
قانون الغنى = قانون النماء
أفضل الصدقات عندما تكون في حاجة
القلق المستمر على المال, يتنافى مع الروحانية
شعورك بالامتنان مغذي لنماء النعم (ولئن شكرتم لأزيدنكم )
الإمتنان جزء من قانون النماء
القانون الرابع عشر قانون التجلي:
الفكرة فالإهتمام فتجمع الطاقة فالتجلي
كل ما هو موجود في الدنيا تجلى بعد فكرة
تركيز المظطر على طلبه سبب طاقته الايجابية
ضع اهتمامك على أجمل الأشياء في حياتك .. لا تنظر للواقع إذا كان غير جيد
استمرارك في مراقبة الواقع السيء، يبرمجك عليه
لا يستحق اهتمامك إلا الايجابيات
كل ما تبحث عنه متواجد حولك
كل ما استوعبه عقلك واستشعره قلبك يمكنك تحقيقه
القانون 3: الجـــذب
———————–
– أنت تجذب ما تشعر بما أنك تفكر فيه معظم الوقت
– أنت تصنع قدرك
– أنت مخير في أفعالك
– ‘‘القسمة والنصيب‘‘ اسقاط اجتماعي خطير
– تصدى المسلمون للعقيدة الإرجائية، ووقع معظمهم فيها
– يتميز الإسلام بأنه منهج متجدد
– اخططّ الخالق القدر بعلمه، لا بجبروته
– لا تعش على أنك ضحية، فأنت قادر على التغيير
– لا تدمن الاسقاطات، فأنت صاحب القرار
– مناماتك لا تحدد مصيرك
– إذا الشعب يوما أراد الحياة، فلابد أن يستجيب القدر
– تأقلمك مع السلب، يحرمك النجاة منه
– لك الخيار بأن تكون من النبلاء أو من العموم
– الوعي، سلاح الأمة للتطور والنجاح
– 5% يصنعون مايحدث، 15% يشاهدون ما يحدث، 80% لا يعرفون ما يحدث
– الوعي: معرفة وعلم وإيمان و روحانية
– لا يكفي أن تفكر بالشيء لتجذبه
– اهتم لأمر البشر دون أن تنهم لهم
– لا تتردد في جذب السعادة
– لا تبرر لنفسك الاختيار الخاطئ
– الندم إيجابي، التأنيب سلبي
– إذا طال الندم، يتحول إلى تأنيب
– أنت نتاج }فكرك ومشاعرك معظم الوقت{
– شعورك بعكس ما تفكر فيه، يعوق جذبك
– اربط مشاعرك بأفكارك، لتجذب ما تريد
– قل لي بماذا تفكر، أقول لك إلى أين أنت متجه
– ارصد فكرك، اربطه بمشاعرك ، وانطلق
– تمرين التركيز:
1. خصص وقتا لهذا التمرين
2. اجلس في مكان خال من المقاطعات واسترخ
3. وجه لنفسك السؤال الآتي:
< هل حياتي تسير 100% بالشكل المثالي؟
4. ركز على المنطقة المتوسطة من الجسم
< إذا كان الجواب (لا) … فستشعر بعرض في المنطقة الوسطى من جسمك
5. اسأل نفسك ما المسألة التي تحول دون سير حياتي 100% بالشكل المثالي؟
6. حددها … وضعها جانبا، ثم كرر السؤال بالطريقة التالية:
< عدا المسألة السابقة هل تسير حياتي 100% بالشكل المثالي؟
7. كرر السؤال مرات عديدة حتى تضع كل ما يعوق سير حياتك بالطريقة المثالية جانبا، ثم اطلب من جسمك أن يعطيك إحساس الشعور بالسعادة والاسترخاء.
8. كرر ذلك مرة إلى ثلاث مرات يوميا
– لا تنتظر حدثا لتشعر بالسعادة
– يمكنك معرفة مشاعرك من خلال جسمك
– اطلب من جسمك أن يعطيك الشعور بالرضا الكامل وتذوقه
– إنك مغناطيس، قد تجذب وقد تنفر أثناء سيرك
– الشّح والحسد، حواجز حسية معوقة للجذب
– من يعيش على فكر صراعي، سيختلق الصراع دائما
– إذا اعتدّت الهدم، فلن تتقن البناء
– اضبط الصراع الداخلي أولا
– لا بد أن تستشعر حصولك على الشيء لتجذبه
– حتى أقل الناس حظا، يسبح في نعم الله
– شعورك بالحرمان، يعوق جذبك لما تريد
– تستطيع أن تفكر بشكل إيجابي طوال الوقت
– إنك تجذب ما تفكر فيه مغظم الوقت
– مشاعرك أهم من افكارك في الجذب
– “الخيال أهم من المعرفة” آنشتاين
– أفكارك + مشاعرك + خيالك + اتصالك = الجــــذب
– انفصل عن أفكارك وراقبها، لتتصل
– استعمل التخطيط العكسي
– راقب نفسك بماذا تفكر معظم الوقت
– وفق قانون النجاح: لا بد أن تعطي عملك وقتا أكثر
– رتب قيمك الداخلية حسب أولوياتك
– القيمة: مشاعر لها الأهمية في حياتك
– قيمك تقود حياتك
– الثروة والغنى هي مشاعر وليس قيمة مادية
– كيف تضع مصفوفة قيمك:
1. اجلس في مكان هادئ بعيدا عن المقاطعات
2. أحضر ورقة وقلما وسجل أهم 10 قيم في حياتك
3. سل نفسك:
< لو كانت القيمة رقم (1) متوفرة في حياتي على أكمل وجه، ولكنني أفتقد القيمة رقم (2) هل سأكون سعيدا؟
( إجابتك ستحدد أي القيمتين أهم بالنسبة إليك)
4. كرر السؤال نفسه بين بقية القيم الأخرى على التوالي وبذلك ستكون قد صففت قيمك بالترتيب وفقا لدرجة أهميتها يالنسبة إليك.
– تصفيفك لقيمك يعينك في تحديد ما تريد جذبه
– تحديدك للقيم يحدد أفكارك وماتريد جذبه
– تحديدك للقيم في علاقاتك، سبب في نجاحها
– اتفاقنا على التعريف نفسه للقيم، سبب في نجاح علاقاتنا
– يتحدث معظم الناس عن نفس القيمة وتعريفهم لها مختلف
– الإنسان كقيمة أهم من الأرض
– تصفيف الأمة لقيمها يحدد هويتها
– الإنسان أعلى قيمة في الكون
– رسّى النبي (ص) مصفوفة القيم للأمة
– الأمة بأمس الحاجة لإعادة تصفيف قيمها
– شعورك بالهدوء والسلام الداخلي، يمكنك من العطاء
– السلام الداخلي ضرورة ماسة عند صاحب القرار
– أنت جذبت الأشخاص المحيطين بك
– تمرين:
1. اختر أفضل شخصية إيجابية معاصرة من وجهة نظرك، وحدد (10) صفات إيجابية تعجبك فيها، و (3) صفات سلبية تعتبر من عيوبها
2. اختر أسوأ شخصية معاصرة من وجهة نظرك، وحدد (10) صفات سلبية لا تعجبك فيها، و (3) صفات إيجابية تشهد له بها
3. اختر من الصفات الإيجابية الـ (10) أهم (3) صفات، واختر من الصفات السلبية أهم (3) صفات
4. لديك الآن (6) صفات إيجابية من كلا الشخصيتين، اختر أهم (3) منها، ولديك (6) صفات سلبية من كلا الشخصيتين، اختر أهم (3) منها
5. مجموع الصفات السلبية والإيجابية الـ (6) الأخيرة، هي إيجابيات وسلبيات موجودة في شخصيتك أنت.
– أنت تجذب الشخصيات المحيطة بك لأنها تشبهك من الداخل
– إذا تكرر معك الحدث نفسه، فراجعه في داخلك
– لتجذب الإيجابيات من حولك، تأكد من وج ب و اللوم والإسقاطات، مؤشرات لعقلية الضحية
– إعطاء الزمن قيمة عظيمة، سبب في هدم الأمة
– الزمن أكبر وهم
– الفكر المغلق، يضر الأمة
– الفكر المسالم والعيش في الحاضر منهج إيجابي ناجح
– الفكر السلمي، منهج رابح
– استهلاك طاقتك في العلم، استثمار لها
– الطاقة تجذب شبيهاتها
– طاقة السلام ، تجذب النجاح
– طاقة المقاومة، تغذي الاعتداء
– بين الفكر البنّاء، والفكر المقاوم، لك الخيار
– أنت تصبح ما تقاومه
– ما تقاومه، تعطيه طاقتك
– رسالتك، أسمى مما تقاومه
– عقلية المقارنة هدر لطاقتك
– انزع الزمن من المعادلة، وعـش الحاضر
– ” الزمن والذهن، لا يفترقان”
– لا تهدر طاقتك بتتبع الأخطاء
ودنا في داخلك
– تغييرك للداخل، يغير الشخصيات المحيطة بك .
القانون 4: كما في الداخل، كذلك في الخارج
—————————————————
– واقعك الذي تحياه، هو انعكاس لما في داخلك
– تعتبر القوانين الكونية أجزاء من قانون كوني واحد
– إذا كنت دائم التأنيب لنفسك، فستجد دائما من يؤنبك
– أنت تختار أن تكون غنيا أو فقيرا
– توسيع خيارات البشر، هو دور الحكومات
– يستمر الكون في إعادة تشكيل نفسه، ليعكس حقيقتك لك
– لتكتشف داخلك، انظر من هم أصدقاؤك
– صف ما في داخلك، تعرف اتجاهك !
– إذا أردت السلام في العالم، فأنشئه في داخلك
– السلبيون تربة خصبة للطاقات السلبية الموجودة في الكون
– يصعد سلوكك إلى السماء، ليرتد إليك قدرا مشابها
– أينما تذهب، تجد ماهو في داخلك أمامك
– الخطأ، هو أن تستمر بارتكاب الخطأ
– أينما تذهب، ستجد أشخاصا يشبهون داخلك
– رتب داخلك بالطريقة التي تريد أن ترى محيطك عليها
– الغنى الحقيقي هو غنى الروح والنفس
– فاقد المشاعر، لا يستطيع أن يمنحها
– أنشئ السلام في داخلك، لتجنيه في محيطك
– القدر السلبي يقع على الأكثر استعدادا لاستقباله
– ارتفاع طاقتك الإيجابيةأ سيجلب لك قدرا إيجابيا
– صداقاتك، هي انعكاس لما في داخلك
– مهنتك تؤثر في صياغة داخلك
– وظيفتك هي انسجام مع ما فس داخلك
– يتفاعل جسدك مع مخاوفك الداخلية
– السمنة تعكس مخاوف داخلية من الاعتداء
– جسدك مرآة لاواعية لمشاعرك الداخلية
– المرض تعبير من جسمك عما يدور في داخلك
– مشاكل صحية في الأذن = الاستياء مما تسمع
– مشاكل صحية في العين = عدم الرغبة في رؤية شيء
– يعيد الكون تشكيل نفسه، ليعكس حقيقتك لك
– راقب مشاكلك الصحية، لتكتشف مخاوفك الداخلية
– البيئة المحيطة بك، انعكاس لما في داخلك
– ” فلينظر أحدكم من يخالل” حديث نبوي.
– تمرين:
1. اختر الحيوان المفضل لديك
2. اذكر (3) صفات جعلتك تختاره
3. في الواقع لقد كنت تتحدث عن نفسك !
– أسلوبك في القيادة ، ترجمة عملية لشخيتك
– ترتيب مكتبتك، أدراجك، ملفاتك هو انعكاس لما في داخلك
– القادة، انعكاس لشعوبهم
– ” كما تكونوا، يولّى عليكم”
– الداخل هو: مشاعرك، اعتقاداتك، أفكارك وتخيلاتك
– تصديق المعلومة يحولها إلى انطباع
– الفكرة = طاقة
– تهيأ دائما لرفض الأفكار السلبية
– من 50- 60 ألف فكرة تدور في الذهن يوميا
– انتبه ! 80% من حديث النفس سلبي
– لا تقبل كل ما تستقبله
– مناماتك لا تحدد مصيرك
– تقبلك للفكرة، يجعلها اعتقادا
– لاعتقاداتك نتائج واضحة في حياتك
– الاعتقادات الخاطئة = قدر سلبي
– ( الفكرة ) تؤدي إلى ( اعتقاد ) ثم إلى ( نتائج )
تمرين:
1. امسك ورقة وقلما في جو هادئ…
2. سل نفسك 10 مرات: ماذا تعني لك الحياة؟
3. راجع إجاباتك العشر، فهذه هي قناعاتك
– سلوكياتك ، انعكاس لقناعاتك
– ما يحدث معك، مؤشر لما يدور في داخلك
– ” لا طيرة ولا عدوى في الإسلام” حديث نبوي
– تفاءل بالخير ، تجده
– الإسلام يدعو للتفاؤل ولا مكان للتشاؤم فيه
– مشاعرك، وقود سلوكك
– ” الخيال أهم من المعرفة” آنشتاين
– التفكير في المشكلة، يزيد من حجمها
– الخيال أهم من المعرفة، والصمت اقوى من الخيال
– التنوير: أن تستطيع التوقف عن التفكير عندما تقرر ذلك
– برمج عقلك أن الوسادة فقط للنوم !
– جميع الإجابات موجودة في عمق صمتك الداخلي
– جميع الأمراض تظهر في الزمن
– احذر الارتباط بمشاعر الماضي أو مخاوف المستقبل !
– اللحــظة، هي الحقيقة الوحيـــدة !!!
– الصمت، أعظم ما في الداخل
– صمتك الداخلي، هو الحل الحقيقي للمشاكل
– نزع الزمن من المشكلة كفيل بحلها
– انس الماضي، دعك من المستقبل، عـــش اللحظة فقط
– تركيزك في مهمة واحدة، سبب نجاحك
– عش اللحظة، فهي الحقيقة الوحيدة !
– نزع الزمن من المشكلة، يفقدها السيطرة عليك.
القانون 5: المقاومة
———————–
– ما تقاومه يصبح جزءا فيك
– قانون المقاومة مرتبط بقانون الجذب
– يأخذ العقل الأمر بدون كلمة (لا)
– وجه لعقلك الأمور بالإيجاب فقط
– أنت تصبح ما تقاومه
– كل ما تقاومه فيه رسالة لك
– إستراتيجية مقاومة المرض، قد تجلبه
– أنت تجذب ما تقاومه
– توجيه التعليمات بالنفي للطفل يحقق نتائج عكسية
– المقاومة الإستراتيجية مغناطيس لعنف مستمر
– وراء كل سلوك نية إيجابية
– مقاومتك المستمرة للشيء تجذبه لك
– بدلا من أن تلعن الظلام، أشعل شمعة
– كن مع الفعل، لا مع رد الفعل
– ركز على قوتك الموجودة بدلا من مقاومة القوى الأخرى
– عقلية الضحية مصدر لفكر المقاومة
– الحوم بين مشاكل الماضي وهموم المستقبل هدر للطاقة
– نزع الزمن المشكلة، كفيل بحلها
– الزمن وعقلية الضحية والمقاومة الإستراتيجية، مصدر للمشاكل
– انهض من دائرة ردود الفعل إلى صنع الفعل
– مقاومة الاعتداء ( جهاد) ،تبني الفكر المقاوم ( ضعف)
– أنت تصبح ما تقاومه
– الظالم يستمد طاقته من المظلومين
– السلوك الغامض طاقة سلبية
– يتغذى المضطهِد من طاقة المضطهَد
– الفكر المقاوم يجذب لك طاقة الظلم
– تخلص من الفكر المقاوِم وعقلية الضحية والشعور بالاضطهاد
العتب و اللوم والإسقاطات، مؤشرات لعقلية الضحية
– إعطاء الزمن قيمة عظيمة، سبب في هدم الأمة
– الزمن أكبر وهم
– الفكر المغلق، يضر الأمة
– الفكر المسالم والعيش في الحاضر منهج إيجابي ناجح
– الفكر السلمي، منهج رابح
– استهلاك طاقتك في العلم، استثمار لها
– الطاقة تجذب شبيهاتها
– طاقة السلام ، تجذب النجاح
– طاقة المقاومة، تغذي الاعتداء
– بين الفكر البنّاء، والفكر المقاوم، لك الخيار
– أنت تصبح ما تقاومه
– ما تقاومه، تعطيه طاقتك
– رسالتك، أسمى مما تقاومه
– عقلية المقارنة هدر لطاقتك
– انزع الزمن من المعادلة، وعـش الحاضر
– ” الزمن والذهن، لا يفترقان”
– لا تهدر طاقتك بتتبع الأخطاء


رابط مقدمه في قوانين الكون د/صلاح الراشد
https://youtu.be/bKik5bjkV80

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

كلمات قصيدة الا يا الله بنظرة من العين الرحيمة

كلمات قصيدة شكواك للناس2 القصيده الثانية