المشاركات

عرض المشاركات من 2018

مواصفات الجيل الذي يريده الاسلام اليوم

بسم الله الرحمن الرحيم مواصفات الجيل الذي يريده الإسلام اليوم ✏عبدالله أحمد علي العديني 🌸🌸🌸💎🌸🌸🌸 🌴معركة الإسلام مع أعدائه لاتتوقف لأن الله عز وجل قال (ولايزالون يقاتلونكم حتى يردوكم عن دينكم إن استطاعوا) 🌴ولذلك لابد من جيل يسمي نفسه جيل المعركه والمواجهه مع الأعداء 💎ولكن لابد لهذا الجيل من خصائص ومواصفات ومن أهمها: 📌1. أن يتصف بالصدق والإخلاص فيكون عمله لله خالصا ويكون صادقا مع الله ومع أفراد مجتمعه 📌2. أن يتسلح بالفقه والفهم والوعي فيكون فقيها في معرفة شمولية منهجه الإسلامي ويكون فاهما لواقعه الذي يعيش فيه وبنفس الوقت يملك الوعي الكامل بالمؤمرات من أعدائه على دينه وأمته 📌3. أن يحمل في قلبه ومشاعره  وعاطفته الغيره الملتهبه التي عبر عنها القرآن الكريم بقوله تعالى وهو يتحدث عن غيرة الرسول صلى الله عليه وسلم(فلعلك باخع نفسك على أثارهم إن لم يؤمنوا بهذا الحديث أسفا) 👈وباخع بمعني قاتل نفسك من أجل هداية أمتك 👈والغيره يقصد بها الألم على انحرافات الأفراد والمجتمعات 👈وتعني الرغبه والحب الصادق للفكره والمنهج الذي يسعى الداعيه إلى الله إلى تحقيقه في واقع أمته 📌4. أن ي

الطريق الى اصلاح مجتمعاتنا

بسم الله الرحمن الرحيم الطريق إلى إصلاح مجتمعاتنا وأمتنا ١.عالم شجاع يقول كلمة الحق ولو أمام سلطان جائر لايخاف في الله لومة لائم وهو متحرر من كل القيود الحزبية والسلطانية والمصلحية ٢.معلم صادق ومخلص وصاحب رسالة يعيش لها ويفكر كيف يصنع جيلا رساليا يعظم شعائر الله وشرائعه ٣.نساء مؤمنات مخلصات يفقهن دينهن ويجاهدن في تربية الأبناء على منهج الله ودينه وحب شريعته ٤.إعلامي شريف يستخدم لسانه وقلمه فيما يرضي الله ويتورع أن يقول كذبا أو أن يمدح طاغية أو أن يروج لمنكرات أو لزعامات منحرفة ٥.حاكم عادل يهمه أمر إصلاح رعيته أكثر من إصلاح بيته وشؤون اولاده ٦.تاجر قنوع يخاف الله ويخشى عذابه يهمه أن يكون قدوة للمسلمين لايقبل بالغش ولا بالإحتكار سلاحه الصدق ودرعه الأمانة ٧.مثقف ا.مين يعرف أن رسالته هي بناء جيل يفقه الثقافة الإسلامية ويعشق الهوية الإسلامية متعته في الحياة أن يرى جيلا معتزا بدين الله وشريعته ٨.جماهير واعية تحترم العلم وتملك القدرة على أن تفرق بين الحق والباطل جماهير لاتخدع ولا يعبث بها إعلامي كاذب او مثقف فاسد ٩.خطباء منابر صادقون يجعلون من منابرهم مدارس لصناعة عقول المصلين صناعة

صوت الحق

📰  صوت الحق ✍ *أخبرني قبلها ياسيدي....أهناكَ شيئً نخافُ عليه..ها؟؟؟* بربك أهناكَ شيئً يهمنا في هذا الزمان؟ والذي به.. ضاعت الاوطان؟ وشوهَ ديننا..بعدةِ أديان؟ وقادتنا بهِ....أصابونا بالإحباط والخذلان؟ لاعيشًَ طيبً...لا أمنَ لا أمآن؟ الغدرُ موجودً...وبهِ فقدنا السرورَ والإطمئنان؟ فلما نخافُ...فلما نخافُ..من ألذينَ يدعونَ....أنهم من بني الإنسان؟ يغرقونَ السفينةَ يغدرونَ الربان....بل يتامرونَ على الابطال والشجعان؟ ياسيدي...ياسيدي؟ الحبُ للوطنِ معهم غادر؟ وجلهم مع أهلِ النفاقِ قعدَ..وإليهم هاجر؟ قعدََُ مع الكفار والمشركينَ بإسمنا...بل شاور بل حاور؟ يعدونَ الشعبَ ولايوفون؟ يكذبونَ....وبالزيفِ يظللون؟ وعلى أخطائهم يبررون ويرواغون؟ مبدعونَ..مبدعونَ..في ذر الرمادِ على العيون؟ وإذا قمنا بنصحهم..قامو يستكبرون؟ فبربك..بربك..ياسيدي..هل يطيبُ العيشُ لنا بوجودِ هؤالاء؟ الهمُ..صابنا؟ المرضُ ..زارنا؟ قتلَ..شبابنا؟ ماتت..احلامنا؟ أما هم بالعيشِ الرغيد مُنعمين......ولشعبهم غيرُ آبهين؟ وبمشاهدتهِ يموتُ...هم مستمتعين؟ يموتُ...يجوعُ...يمرض...هم غيرُ مكترثين؟ ههههههههه...صدقني

اصغر القاده سناً في التاريخ

صورة
أصغر القادة سناً في تاريخ البشرية هم قادة جيوش المسلمين و الذي فتحوا البلاد و حطموا أعاظم الإمبراطوريات . لا ندري من أين أتوا لنا بكلمة مراهق ومراهقه لكن التربية الصحيحة هي أساس كل شيء وهم تربوا في مدرسة الرسوب صل الله عليه وسلم إليكم نعم القادة و نعم الشباب ، ☆أسامة بن زيد 18 سنة قاد جيش المسلمين في وجود كبار الصحابة كأبي بكر وعمر بن الخطاب ليواجه أعظم جيوش الارض حينها .. ☆محمد القاسم 17 سنة فتح بلاد السند و كان من كبار القادة العسكريين في عصره ☆سعد بن أبي وقاص 17 سنة أول من رمى بسهم في سبيل الله و كان من الستة أصحاب الشورى و كان الرسول صلي الله عليه و سلم يشير اليه قائلاً " هذا خالي فليرني كل امرؤ خاله " ☆الأرقم بن أبي الارقم 16 سنة جعل بيته مقرأ للرسول 13 سنة متتابعة ☆طلحة بن عبيد الله 16 سنة أكرم العرب في الاسلام ، و في غزوة أحد بايع رسول الله صلى الله عليه و سلم على الموت ، و حماه من الكفار ، و اتّقى عنه النبل بيده حتى شلِّت أصبعه ، و وقاه بنفسه . ☆الزبير ابن العوام 15 سنة أول من سلّ سيفه لله في الاسلام وهو حواريّ النبي صلي الله عليه و سلم ☆معاذ بن عمرو

تفخيخ الاسلام لمحمد جميح

📝مَنْتجة الصورة...تفخيخ الإسلام ✍محمد جميح 📆 11 أكتوبر 2018 الإسلام هو الاٍرهاب، الإسلام هو الإكراه، الراديكالية إسلامية، المسلمون متوحشون. الإسلام يمتهن المرأة، الإسلام لا يتماشى يزدري الحضارة، الإسلام يضطهد الأقليات، الإسلام، الإسلام، الإسلام. ومرة صرخ زعيم أوروبي أن الإسلام البدوي يغزو أوروبا المتحضرة. وكتبت «نيويورك تايمز»: «هناك شيء واحد يتفق عليه الأمريكيون وأسامة بن لادن، وهو أن الهجوم على مركز التجارة العالمي كان بسبب الإسلام». وعاد ستيف بانون كبير مستشاري ترامب الاستراتيجيين، سابقاً، ليقول إن «الإسلام ليس دين السلام، إنه دين التسليم والإكراه». أما رئيس الوزراء المجري، فيكتور أوربان فوقف كأحد فرسان «الحروب الصليبية، ليقول إن بلاده تمثل «آخر قلاع أوروبا في وجه الغزو الإسلامي». وكل يوم تقذف وسائل التواصل الاجتماعي في وجوهنا بالعبارة الممجوجة «الإسلام يغزو شوارع أوروبا»، إلى درجة أن وضعت استبيانات من مثل: هل تخشى من غزو إسلامي لأوروبا؟». هذه الهجمة الممنهجة يراد منها عدة أهداف، فِي مقدمتها: التغطية على الجريمة الكبرى التي نفذتها القوى الدولية ضد المسلمين في أفغانستان والعر

مصنع الافكار الذاتية

🔵  المقال 🔵 (مصنع الأفكار الذاتية) يقال (إن الإنسان يمر عليه حوالي 60 ألف فكرة يومياً)، ومع أنني أدرك أن هذا الرقم كبير جداً ، ولو صدقت 1% من هذا الرقم فستكون النتيجة 600 فكرة يومياً! وتذهب كل تلك الأفكار أدراج الرياح، ويمضي المرء وهو مشوش بتلك الأفكار التي تمر دون تقييد. وبغض النظر عن تلك المعلومة أعلاه، فإن الذي لا ريب فيه أن لدى المرء قدرة غير محدودة على التفكير، وأنه يجول بذهن الواحد منا في كل يوم عدد كبير من الأفكار مع معايشته لحياته اليومية، وأحداثها، وما يشاهده أو يسمعه، غير أن هذه الأفكار تمر مروراً عابراً، أحدها تتناول تحسين الوضع المروري والزحام الذي علقت فيه، وأخرى في الجانب التعليمي، وثالثة في المجال التقني. وتكون هذه الفكرة التي تجول بخاطرك جديدة كلياً، وأحياناً تكون تحسيناً لعمل ومشروع قائم، وقد تكون تلك الأفكار منطقية وواضحة حيناً، وجنونية خارجة عن المنطق حيناً آخر. لكننا – غالباً – نترك تلك الأفكار تتسرب من أذهاننا دون أن نقوم بخطوة حقيقية لكتابة الفكرة وتدارسها وتفصيلها وإزالة عقباتها، ودون أن ننشر شيئاً من هذه الأفكار للناس، وربما رأينا فكرتنا وقد أطلقها أحدهم